الاخوة الأعـــــزاء
أعشق صوته كعشقى للورود النقية
وأتعجب كيف لى أن استمع الى كلام البشر مع بعض الموسيقى ؟!
كلام الله عز وجل استمتع وأنا استمع له من صاحب الصوت الملائكى
الشيخ الفاضل رحمه الله : عبدالباسط عبدالصمد
وأشعر براحة لا أشعر بها تحت أى ظرف
وحينما أمسك أى كتاب سواء كان علمى أو أدبى أو ثقافى
أكون سعيدا لأبعد مدى
لكن أكون أكثر سعادة عندما أقرأ كتاب الله عز وجل
وأشعر أن الحياة تتغير للأحلى والأجمل والأنقى
وأتعجــــب
كيف للبعض أن يخسر متعة قراءة واستماع كلمات الله عز وجل
فى كتابه المُبارك القرءان الكريم
وكيف نخسر هذا الكم من الفضائل والثواب والشفاعة والخير الكثير
بسبب اهتمامنا واعتنائنا بكتاب الله عز وجل ؟!
أعتقد وأتمنى أن يكون اعتقادى صحيحا
أن الجميع يدرك ما يضره وما ينفعه
وأعتقد أيضا أن الكثيرين منا على يقين تام أن المثل العربى الشائع
( ساعة لقلبك وساعة لربك )
مثل لم يقوله أو يؤمن به سوى من أطاع نفسه الأماره بالسوء
وأحب الدنيا وتناسى الاخرة وما سيكون فيها من حساب
وكيف سيكون لقاء الله عز وجل ونحن نحمل أوزارا لا يعلم عددها
سوى الله عز وجل
نتمنى من الله عز وجل أن يهدينا ويرحمنا برحمته الواسعة .
العمر ليس سوى لحظة يختمها الموت باذن الله
فكيف نضمن أن نموت فى تلك الساعة التى قسمناها لله رب العالمين ؟!
أليس من الممكن أن نموت ونحن فى تلك الساعة التى قسمناها للقلب ؟!
دوما تمنيت من الله أن نفوق من النوم المسترسل
ونعرف حقيقتنا التى لا تتغير : اننا بشر خلقنا لعبادة الله عز وجل
وان لنا فى الحياة شروط وقوانين الهية وضعها الله لنا عز وجل .
أعشق صوته كعشقى للورود النقية
وأتعجب كيف لى أن استمع الى كلام البشر مع بعض الموسيقى ؟!
كلام الله عز وجل استمتع وأنا استمع له من صاحب الصوت الملائكى
الشيخ الفاضل رحمه الله : عبدالباسط عبدالصمد
وأشعر براحة لا أشعر بها تحت أى ظرف
وحينما أمسك أى كتاب سواء كان علمى أو أدبى أو ثقافى
أكون سعيدا لأبعد مدى
لكن أكون أكثر سعادة عندما أقرأ كتاب الله عز وجل
وأشعر أن الحياة تتغير للأحلى والأجمل والأنقى
وأتعجــــب
كيف للبعض أن يخسر متعة قراءة واستماع كلمات الله عز وجل
فى كتابه المُبارك القرءان الكريم
وكيف نخسر هذا الكم من الفضائل والثواب والشفاعة والخير الكثير
بسبب اهتمامنا واعتنائنا بكتاب الله عز وجل ؟!
أعتقد وأتمنى أن يكون اعتقادى صحيحا
أن الجميع يدرك ما يضره وما ينفعه
وأعتقد أيضا أن الكثيرين منا على يقين تام أن المثل العربى الشائع
( ساعة لقلبك وساعة لربك )
مثل لم يقوله أو يؤمن به سوى من أطاع نفسه الأماره بالسوء
وأحب الدنيا وتناسى الاخرة وما سيكون فيها من حساب
وكيف سيكون لقاء الله عز وجل ونحن نحمل أوزارا لا يعلم عددها
سوى الله عز وجل
نتمنى من الله عز وجل أن يهدينا ويرحمنا برحمته الواسعة .
العمر ليس سوى لحظة يختمها الموت باذن الله
فكيف نضمن أن نموت فى تلك الساعة التى قسمناها لله رب العالمين ؟!
أليس من الممكن أن نموت ونحن فى تلك الساعة التى قسمناها للقلب ؟!
دوما تمنيت من الله أن نفوق من النوم المسترسل
ونعرف حقيقتنا التى لا تتغير : اننا بشر خلقنا لعبادة الله عز وجل
وان لنا فى الحياة شروط وقوانين الهية وضعها الله لنا عز وجل .